1- جزيرة الحمام Güvercinada
تقع هذه الجزيرة الساحرة في منطقة "كوش أداسي" غرب ولاية أيدين. ويمكن الوصول إليها عبر ممر ضيق، وهي أكبر جزر تركيا وواحدة من أجملها.
2- غوكجة أدا Gökçeada
تحيط بهذه الجزيرة مياه بحر إيجه حيث يلتقي خليج ساروس ومضيق الدردنيل في ولاية جناق قلعة. ويبلغ عدد سكانها 8.672 نسمة وفقاً لإحصاء عام 2007، منهم 1.871 شخصاً يعيشون في القرى الموجودة على الجزيرة. وقد تمكنت هذه الجزيرة من الحفاظ على طبيعتها البكر بالرغم من اكتظاظها بالسكان.
3- جزيرة القلم Kalem
تقع جزيرة "القلم" قبالة بلدة "بادملي" بالقرب من ولاية إزمير وتشتهر بشواطئها المتصلة بشواطئ الولاية، وتُعرف باسم جزر المالديف التركية. ويمكن الوصول إليها بواسطة قارب خاص من خليج "بادملي" ويعد منتجع "أوليفيرا" هو المرفق الوحيد على هذه الجزيرة.
4- جزيرة مرمرة Marmara
يوحي اسم هذه الجزيرة بموقعها على الجزء الغربي من بحر مرمرة. وهي أكبر جزيرة في هذا البحر ولكنها ليست بمساحة "غوكجة أدا".
5- جزيرة سدير Sedir
وهي تقع في ولاية ألانيا، وتعرف أيضاً باسم جزيرة كليوباترا. ويتوافد السياح برحلات يومية أوإجازات سنوية إليها باستمرار طيلة أيام الصيف، ويستمتعون بالنباتات المستوطنة فيها والآثار القديمة والشاطئ الرملي ذي الشهرة العالمية الذي يُقال أن رماله الذهبية جُلبت من مصر.
ويأتي الزوار إلى شاطئ كليوباترا بقوارب يستقلونها من مارماريس في ولاية موغلا، وتمنحهم هذه الرحلة متعة مشاهدة بقية الخلجان الأخرى على طول الطريق.
6- جزيرة كيكوفا Kekova
تم ترشيح هذه الجزيرة الواقعة بالقرب من ولاية أنطاليا، للانتقال من القائمة المؤقتة للتراث العالمي لليونسكو إلى قائمة دائمة بسبب ثرواتها الثقافية والتاريخية والطبيعية. وهي المكان الذي عاش وعمل فيه القديس "نيكولاس ميرا" في عهد الإمبراطور البيزنطي قسطنطين الأول الكبير.
7- جزيرة أوراك Orak
سميت جزيرة أوراك على اسم المنجل بسبب شكلها، وهي تقع في بحر إيجة قبالة ولاية بودروم. وهي مكان مفضل لعشاق القوارب لأنها تحتوي على مياه نقية صافية يمكن من خلالها مشاهدة الأسماك، كما يوفر هدوءها إمكانية قضاء الليل بقربها وهي كذلك مكان مثالي لمشاهدة النجوم بعد حلول الظلام.
8- بوزجا أدا Bozcaada
وهي ثالث أكبر جزيرة في تركيا وتقع قبالة سواحل ولاية جناق قلعة. وهي لا تزال تعكس الأجواء اليونانية الملونة مع مناطق رائعة تجذب أعداداً كبيرةً من السياح كل صيف. وقد ظلت الجزيرة موطناً للسكان الأتراك واليونانيين لمئات السنين.
