بلال أردوغان ينفي مزاعم هروبه الى إيطاليا
- وكالة الأناضول للأنباء, اسطنبول
- Oct 07, 2015
نفى "بلال أردوغان"، نجل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ادعاءات أوردتها بعض وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي، تفيد بأنه "هرب إلى إيطاليا"، مؤكداً أن تلك المزاعم عارية عن الصحة، والهدف منها تشويه صورته.
وأضاف بلال أردوغان في تصريح له، اليوم الأربعاء، أنه سافر إلى إيطاليا لمواصلة دراسته في أطروحة الدكتوراه، التي كان قد بدأها عام 2009 في جامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة الأمريكية، وإنقطع عنها مؤقتاً منذ عام 2012 لأسباب صحية.
ووصف الإدعاءات التي وردت بحقه بأنها لا تتناسب مع الأخلاق والضمير، والهدف منها خلق رأي عام بأنه "هرب إلى إيطاليا"، مؤكداً أن محاميه سيلاحق الذين انتهكوا حقوقه الشخصية قانونياً.
وقال أردوغان: "بدأت دراسة الدكتوراه منذ 2009 بجامعة جونز هوبكنز، ومركزها في واشنطن، ولها فروع في الصين وإيطاليا، وهي واحدة من أهم الجامعات في العالم في مجالها، وبعدها واصلت الدراسة في إيطاليا وذلك لقربها من تركيا، إلا إنني إنقطعت عن الدراسة عام 2012، لأسباب صحية"، موضحًا أنه عاد مجدداً إلى إيطاليا لإتمام دراسته، وأنه يجري بحثاً حول اقتصاد تركيا وإيطاليا بعد عام 1950، وتوزيع الإيرادات في البلدين.
وأشار إلى اعتزامه إتمام أطروحته خلال سنة ونصف إلى سنتين، ومن ثم العودة إلى تركيا، مضيفًا :"جئت إلى إيطاليا في 30 آب/ أغسطس الماضي، وبدأت ببحوثي، وسافرت إلى تركيا قبل 10 أيام لقضاء عطلة عيد الأضحى، وسأزور تركيا كلما سنحت لي الفرصة."
ولفت أردوغان إلى أنه غير مهتم بما يُنشر بحقه في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وأنه يأسف حين يرى أن الذين يكتبون منشورات بحقه، يظلمون شخصاً لا يعرفونه، دون أن يعلموا الحقيقة، مؤكداً أنه سيعود إلى تركيا بعد إنهاء دراسة الدكتوراه، وأن "الهروب من شيم الجبناء."
وأضاف بلال أردوغان في تصريح له، اليوم الأربعاء، أنه سافر إلى إيطاليا لمواصلة دراسته في أطروحة الدكتوراه، التي كان قد بدأها عام 2009 في جامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة الأمريكية، وإنقطع عنها مؤقتاً منذ عام 2012 لأسباب صحية.
ووصف الإدعاءات التي وردت بحقه بأنها لا تتناسب مع الأخلاق والضمير، والهدف منها خلق رأي عام بأنه "هرب إلى إيطاليا"، مؤكداً أن محاميه سيلاحق الذين انتهكوا حقوقه الشخصية قانونياً.
وقال أردوغان: "بدأت دراسة الدكتوراه منذ 2009 بجامعة جونز هوبكنز، ومركزها في واشنطن، ولها فروع في الصين وإيطاليا، وهي واحدة من أهم الجامعات في العالم في مجالها، وبعدها واصلت الدراسة في إيطاليا وذلك لقربها من تركيا، إلا إنني إنقطعت عن الدراسة عام 2012، لأسباب صحية"، موضحًا أنه عاد مجدداً إلى إيطاليا لإتمام دراسته، وأنه يجري بحثاً حول اقتصاد تركيا وإيطاليا بعد عام 1950، وتوزيع الإيرادات في البلدين.
وأشار إلى اعتزامه إتمام أطروحته خلال سنة ونصف إلى سنتين، ومن ثم العودة إلى تركيا، مضيفًا :"جئت إلى إيطاليا في 30 آب/ أغسطس الماضي، وبدأت ببحوثي، وسافرت إلى تركيا قبل 10 أيام لقضاء عطلة عيد الأضحى، وسأزور تركيا كلما سنحت لي الفرصة."
ولفت أردوغان إلى أنه غير مهتم بما يُنشر بحقه في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وأنه يأسف حين يرى أن الذين يكتبون منشورات بحقه، يظلمون شخصاً لا يعرفونه، دون أن يعلموا الحقيقة، مؤكداً أنه سيعود إلى تركيا بعد إنهاء دراسة الدكتوراه، وأن "الهروب من شيم الجبناء."