استطلاعات رأي تتوقع استعادة العدالة والتنمية للأغلبية البرلمانية في 1. نوفمبر
- ديلي صباح, اسطنبول
- Sep 05, 2015
أشارت آخر استطلاعات للرأي قامت بها مؤسسة "فاريانس" للبحوث، بأن حزب العدالة والتنمية بدأ باستعادة قوته الشعبية خلال الشهرين الماضيين، وهو قريب من الحصول على الأغلبية البرلمانيةن في الانتخابات المبكرة، والتي ستعقد في الأول من نوفمبر العام الجاري.
هذا وقد أشار مدير المؤسسة البحثية، رجب سازكايا، الى ان العدالة والتنمية قريب من التمكن من تشكيل حكومة بمفرده بعد الانتخابات المقبلة، الا إن على الحزب اتخاذ بعض التدابير لطمأنة مشاعر الشارع التركي.
ويعزو سازكايا خسارة العدالة والتنمية لما يقارب التسعة نقاط في انتخابات السابع من يونيو/حزيران، الى موقف الحزب في التعامل مع المسألة الكردية، مؤكدا على أهمية ابداء الحذر في الخطاب المتعلق بهذه المسألة الحساسة في فترة ما قبل الانتخابات، وداعيا الحزب الى تسهيل الحياة على المواطنين في المناطق الشرقية والجنوبية من البلاد، بالاضافة الى التعاون مع المحيط المحلي في القضاء على الارهاب.
كما أشار سازكايا الى أن الحزب سيستعيد جزءا من الاصوات التي خسرها في المناطق الكردية، نظرا الى حاجة التجار والعمال الى عوامل الاستقرار.
وأشار سازكايا الى أن "60% من المواطنين يريدون رؤية حزب واحد متفرد في السلطة في الانتخابات القادمة".
وبالإشارة الى استطلاعات الرأي لدى المؤسسة البحثية، فإن العدالة والتنمية سيحصل على 43.95% من الأصوات، بزيادة مقدارها 3 نقاط، مما سيمكنه من الحكم منفردا. كما سيحصل حزب الشعب الجمهوري على 26.2% بزيادة مقدارها 1.2 نقطة في رصيده. في الوقت الذي ستنخفض فيه أصوات حزب الحركة القومية الى 14.1% بعد أن كانت 16.3% في الانتخابات الماضية. كما سيتراجع حزب الشعوب الديمقراطي الى 12.3% بعد أن كان رصيده 13.1%.
هذا وقد أشار مدير المؤسسة البحثية، رجب سازكايا، الى ان العدالة والتنمية قريب من التمكن من تشكيل حكومة بمفرده بعد الانتخابات المقبلة، الا إن على الحزب اتخاذ بعض التدابير لطمأنة مشاعر الشارع التركي.
ويعزو سازكايا خسارة العدالة والتنمية لما يقارب التسعة نقاط في انتخابات السابع من يونيو/حزيران، الى موقف الحزب في التعامل مع المسألة الكردية، مؤكدا على أهمية ابداء الحذر في الخطاب المتعلق بهذه المسألة الحساسة في فترة ما قبل الانتخابات، وداعيا الحزب الى تسهيل الحياة على المواطنين في المناطق الشرقية والجنوبية من البلاد، بالاضافة الى التعاون مع المحيط المحلي في القضاء على الارهاب.
كما أشار سازكايا الى أن الحزب سيستعيد جزءا من الاصوات التي خسرها في المناطق الكردية، نظرا الى حاجة التجار والعمال الى عوامل الاستقرار.
وأشار سازكايا الى أن "60% من المواطنين يريدون رؤية حزب واحد متفرد في السلطة في الانتخابات القادمة".
وبالإشارة الى استطلاعات الرأي لدى المؤسسة البحثية، فإن العدالة والتنمية سيحصل على 43.95% من الأصوات، بزيادة مقدارها 3 نقاط، مما سيمكنه من الحكم منفردا. كما سيحصل حزب الشعب الجمهوري على 26.2% بزيادة مقدارها 1.2 نقطة في رصيده. في الوقت الذي ستنخفض فيه أصوات حزب الحركة القومية الى 14.1% بعد أن كانت 16.3% في الانتخابات الماضية. كما سيتراجع حزب الشعوب الديمقراطي الى 12.3% بعد أن كان رصيده 13.1%.