أعلنت إسرائيل وفاة الجندي الذي أُصيب قبل 9 أيام عند الحدود مع قطاع غزة متأثرا بجروح بالغة.
وكانت مشاهد مصورة أظهرت فلسطينيا يطلق النار من مسدسه على الجندي، عبر ثغرة في الجدار الإسمنتي المحيط بقطاع غزة، أثناء قنصه متظاهرين فلسطينيين.
وكان الفلسطينيون يتظاهرون في الذكرى السنوية الـ 52 لإحراق المسجد الأقصى.
وأصيب 41 متظاهرا فلسطينيا برصاص القناصة الإسرائيليين، في ذلك اليوم، توفي اثنان منهما في وقت لاحق (بينهما طفل) متأثرين بجراحهما.
وآنذاك، وردا على إصابة القناص، شنت مقاتلات إسرائيلية غارات على مواقع تتبع لحركة حماس، ردا على إصابة بارئيل شموئيلي (21 عاما).